کان لحدوث عواصف عنيفة على البحار والمحيطات بصفة دائمة خطر شائع لارتباطه بالرحلات البحرية ، ومع ذلک فقد جاءت المعلومات العلمية سابقة عن الأعاصير المدارية عن طريق إشارات الاستغاثة التي ترسلها السفن والتجارب والملاحظات التي سجلها البحارة في سجلاتهم والتي تم تدقيقها ومراجعتها من قبل خبراء الأرصاد الجويين بعد وصوزل السفن إلى المونيء .